خضر االجاسم

  • ربطت بعض الدراسات بين خطاب الكراهية على الإنترنت وزيادة أعمال العنف والإرهاب والتطرف في العالم.
  • بعض مواقع ووسائل التواصل الإجتماعي تنقل ما يحدث على أنه حرية تعبير، وتنشر وتكبر من الخطاب المسيء أو المحرض ضد بعض الأفراد أو المجموعات الإجتماعية.
  • المدعو سلوان موميكا،قام بحرق نسخة من القرآن الكريم، تحت دعاية حرية الفكر والتعبير إلا أن هذا الفعل يبطن خطاب العنف والكراهية تجاه المسلمين.
  • هناك الكثير من مواقع التواصل الإجتماعي أو المحطات التلفزيونية أو الصحف تستخدم لغة مسيئة أو صور مزورة أو إحصائيات مغلوطة لإثارة الكراهية ضد بعض المجموعات.
    – الذباب الالكتروني يُستخدم لوصف مجموعة من الحسابات الوهمية، التي تنشط على مواقع التواصل الإجتماعي، بغرض التأثير على الرأي العام أو نشر خطاب الكراهية أو المعلومات المضللة وممارسة الحرب الخاصة على الخصوم سواء أفراد أو مجموعات أو سلطات محلية.
    وتقوم بنشر منشورات أو تغريدات مؤيدة لسياسات حكومية معينة أو مهاجمة حكومات أخرى، بدون كشف هوية صاحب الحساب أو مصدر التغريدات.

ينشر هؤلاء ضمن حسابات وهمية أخباراً كاذبة أو مزورة عن أفراد أو جماعات أو سلطات محلية، بهدف إيقاد نار العنصرية والتمييز وخطاب الكراهية بين أبناء الشعب الواحد وتفكيك النسيج الإجتماعي من الداخل

  • يجب على المجتمع الدولي والإقليمي والوطني، بذل المزيد من الجهود لإصدار سياسات وقوانين واتفاقات تحظر خطاب الكراهية، وتحترم حق الأفراد في حرية التعبير، بشرط ألا يتضمن ذلك انتهاك حقوق الآخرين.
    هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”.

By admin-z