زيلان خليل

  • يتعلم المرء في كثير من العائلات كيف يكره أعمامه أو أخواله، بفعل عامل نفسي ممزوج ب “خطاب الكراهية”.
  • الوضع العام للمجتمع الشّرق أوسطي، يعلمك كيف تكره من لا يشبهك أو يختلف عنك حتى في الآراء عن طريق الكلمات. 
  • “الحب لا يجمع الناس كما تجمعهم الكراهية”.
  • الإعلام لم يكن منشأ لخطاب الكراهية، ولكنه روج له بشكل أو بآخر وساهم بتمكينه في مناطقنا.
  • عدم وجود معايير لمراقبة موضوع خطاب الكراهية في الفضاء الإلكتروني، يصبح من السهل نشر أي إشاعة تحرض فئة على أخرى.
  • الذي يستفيد من خطاب الكراهية هو الذي ينفذه ويروج له، لا من يتلقاه بكل تأكيد.
    -عدم استقرار البلد، يفضي إلى عدم القدرة على قمع خطاب الكراهية.
    هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”.

By admin-z