نوهرين عبد القادر

  •  الكلام الذي يحض على الكراهية يمكن أن يكون خفياً وماكراً، ويمكن أن يتنكر في صورة دعابة أو نكتة.
  • من المهم التحدث علانية ضد خطاب الكراهية بجميع أشكاله، وتشجيع الآخرين على فعل الشيء نفسه، ويمكن للأفراد الحد من انتشار خطاب الكراهية على وسائل التواصل الاجتماعي عن طريق تجنب تشجيعه وعدم المشاركة فيه، والإبلاغ عن أي خطاب كراهية يتم رصده على المنصات.
    -خطاب الكراهية ليس محصورًا على وسائل التواصل الإجتماعي فقط، بل يمكن أن يتعرض له الأفراد في أوساط عامة وخاصة في الإعلام والسياسة، وهو ما يشكل تهديداً خطيراً للتعايش السلمي والديمقراطية.
  •  حملة باسم “تنوعنا ثروة” وبالتزامن مع الأسبوع العالمي للوئام بين الأديان، تم نشر رسائل من قبل شخصيات دينية بارزة ومؤثّرة، تدعو فيها للسلام والتقارب بين أتباع/تابعات الأديان، بهدف تعزيز التماسك المجتمعي في شمال شرق سوريا.

هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”.

https://aso-network.com/archives/34980

By admin-z