-إذا استثنينا الكراهية كمرض اجتماعي أو نفسي، فان الكراهية كشعور سلبي تنشأ بسبب غياب العدل وهضم الحقوق وممارسة الظلم.
-النظرة الاستعلائية والتمييزية هي الوسائل والأدوات التي تفتح الباب واسعا على الكراهية، وتغذي الأفكار العنصرية التي تحط من قيمة الآخر المختلف
-الأنظمة الشمولية تستخدم خطاب الكراهية ضد معارضيها كوسيلة لتشويه سمعة المعارضين.

  • حملة الابادة الجماعية التي تسببت بمقتل الألاف من الطائفة الإيزيدية الكوردية في شنكال واختطاف وتشريد آلاف آخرين هرباً من الموت، فضلا عن تعرض مئات النساء الإيزيديات للاغتصاب الجماعي،أمثلة صارخة أخرى على ضحايا خطاب الكراهية.
    -الكوردي في خطابات المعارضة كالكوردي في خطابات المولاة (ارهابي، اسرائيلي، كافر، تقسيمي، عدو العرب والمكونات السورية الأخرى، …) أو عميل.
    -انتشر خطاب الكراهية مؤخراً بشكل واسع مع تصاعد ظاهرة الاسلاموفوبيا في أوربا وتفاقم أزمة اللاجئين.
    -مفتاح عملية مكافحة خطاب الكراهية يكمن في ترشيد الخطاب واستعمال العبارات اللطيفة.

هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”.

By admin-z