• يتوجب إطلاق خطة عمل بشأن خطاب الكراهية بهدف تعزيز الجهود الرامية إلى معالجة الاسباب الجذرية للخطاب.
  • من بين الالتزامات الاستراتيجيّة وخطة العمل لمكافحة خطاب الكراهية أن تدعو النشطاء والكتّاب والصحفيين إلى عقد مؤتمر محلي من أجل الوقاية، يركّز على معالجة خطاب الكراهية ومكافحته.
  • إن مواجهة خطاب الكراهية يتطلب استجابة منسَّقة من القيادات والنُخب الدينية وصانعي السياسات والمنظمات الإعلامية وعامة الناس.
  • من المهم التمييز بين التحريض على العنف وحرية التعبير في معرض رصد خطاب الكراهية ومعالجته والاستجابة له.
  • لابد أن تُفرض قيود معينة على الكلام، وضرورة حظر كل أشكال الكلام التي تدعوا إلى الكراهية القومية أو العنصرية أو الدينية، أو تمثل تحريضاً على التمييز أو العداء أو العنف.
  • في سياق المعالجة فإن رصد أشكال معينة من خطاب الكراهية ومعالجتها قبل أن تصل لعتبة التحريض على العنف يحتاج للعمل الميداني والبرمجة المضادة.
  • يُمكن تشكيل كروبات نخبوية تعمل على التوعية ووضع خطط عمل بشأن خطاب الكراهية.

هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”

By admin-z