• هكذا يكون خطاب الكراهية، عند إلقاء الكلمات دون دراسة أبعادها الكارثية سيحدث شرخا وانقساما ضمن الأسرة الواحدة والمجتمع الواحد.
  • المفردات والمصطلحات كـ المرتزقة والخيانة والعمالة باتت تمثل قاموسًا تنبني عليها الخطاب العنفي ضد شخصيات سياسية أو إعلامية أو قيادية وحتى شخصيات عامة وشعبية لغاية اسقاطهم من عيون الشعب.
    -كان لوسائل إعلام النظام السوري والمعارضة بأنواعها دور كبير في ترسيخ بعض المصطلحات التي أججت خطاب الكراهية وبعض الشخصيات الفيسبوكيةوبعض الصحفيين والإعلاميين روجوا لهذه المصطلحات.
  •  إن المجتمعات المتكاتفة للجميع والمرحبة بالنقاش تمتلك قدرة أكبر على مقاومة خطاب الكراهية.
  • هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”.

By admin-z