نوهرين عبدالقادر

  • يمكن أن يعرقل خطاب الكراهية التعايش السلمي والتسامح والتنوع في المجتمع، ويساهم بالتفرقة والإنقسام وإثارة الخوف والإنعزالية.
    – يهدد خطاب الكراهية الأمان الشخصي والنفسي، و يؤدي إلى ضعف الإندماج الإجتماعي، ويمكن أن يشعر الأفراد بالعزلة والتهميش وعدم الإنتماء، مما يقيد فرصهم في المشاركة الفاعلة في المجتمع.
    -لخطاب الكراهية تأثير سلبي على الديمقراطية، وتقويض التعددية وحرية التعبير اللذين يعتبران ركائز أساسية للديمقراطية،وكذلك يهدد حقوق الأقليات سواء كانت عرقية أو دينية أو جنسية.
  • يجب التصدي لخطاب الكراهية ومكافحته بكل الوسائل الممكنة، ويتطلب ذلك تعزيز التوعية والتثقيف حول قيم التسامح والإحترام المتبادل والتعايش السلمي والمشاركة السياسية لجميع أفراد المجتمع .
    هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”

By admin-z