فخري محمد
- على مر العصور كانت الأنثى الحلقة الأضعف في الوجود، حتى جاءت الأديان لتعيد لها بعضاً من كرامتها المسلوبة من تصرفات الذكور.
- فرص العمل للمرأة في الشرق الأوسط تقل إلى ما دون النصف فقط لأنها إمرأة.
- المرأة العاملة مهددة بخطر التحرش اللفظي أو الجسدي، دون أن يكون هناك أية قوانين تحميها في بيئة العمل التي يعد مصدر رزقها.
-بعض وسائل الإعلام ساهمت من خلال نشر فيديوهات رجال دين سلفيين بكيل التهم للنساء بالجهل وقلة العقل، ودعوتهن للجلوس في بيوتهن وعدم الاختلاط بالرجال. كما نشروا أفكارهم المسمومة وزيادة حدة خطاب الكراهية الموجه ضد المرأة.
- هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”
