حمزة فوزي

  • صارت الأعياد والمناسبات مثل نوروز وأكيتو تشاركية بما لا يترك اي مجال لأحد لأن يشوه تلك الأعياد والمناسبات التي انطلقت لتنشر المحبة والسلام وتنبذ الكراهية والعنف والتحريض.
  • سلطات الأمر الواقع فرضت قيود على بعض العرقيات وجعلتهم يحاسبون إذا احتفلوا وأعلنوا عن بهجتهم وسرورهم.
  • أنتج تداخل المكونات والاحتفال الجماعي بالأعياد وممارسة العادات والتقاليد بأن جزء كبير من هذه المكونات أصبحت تمارس عادات وتقاليد تشاركية.
  •  ما نمر به اليوم غير المفاهيم المغلوطة والمعادلات الشاذة التي تنتقد وتحرض على عدم الاحتفال بعيد النوروز أو بعيد أكيتو، خابت مساعيهم لمن أرادوا أن يفرقوا هذه الأمم.
  • مكونات المجتمع التي تهشمت بنيران الحرب والصراع الدموي في سوريا انتصرت بوعيها وتبادل ثقافتها ولم تتأثر بالأفكار الدخيلة التي ولت معهم.
    هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”.

By admin-z