لارا حسين

  • وظفت الأطراف المتصارعة في سورية أطراف الصراع السوري، وسائل التواصل الاجتماعي من فيسبوك، وتويتر ويوتيوب، بشكل مدروس ومخطط له، لترهيب الأطراف الأخرى.
  • استغلت كل من المعارضة والسلطات السورية رمزية العلم السوري، وجعله وسيلة لبث خطاب الكراهية ومناصبة العداء، ضد الطرف الآخر وأنصاره.
  • إحدى الفتاوي التي أطلقها رجال دين خلال الأزمة السورية تستبيح قتل بعض الأطراف مستشهدين بآيات من القرآن الكريم.
  • اعتماد بعض الأطراف المتصارعة الصور البصرية كوسيلة لنشر الخوف والكراهية، بهدف بث خطاب الكراهية، وغرس شعور الخوف، لدى الأطراف الأخرى، كذلك لتعزيز شعور الانتماء لدى اتباعه.
  • (سوف نأكل من قلوبكم وأكبادكم يا جنود بشار).
  • استخدام الأناشيد من قبل الأطراف المتصارعة للسيطرة على مشاعر مؤيديها وشحنها بالكراهية.
  • تعامل داعش مع الإيزيديين معاملة المشركين (لا يجوز دفع جزية ويجوز قتلهم أو تقسيم نسائهم وأطفالهم بين مقاتلي التنظيم).
  • استعبد داعش أكثر من  6400 إيزيدي معظمهم من النساء والأطفال لكسب مقاتلين جدد للتنظيم وتلبية الحاجات الجسدية لمقاتليه.

هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”.

By admin-z