• لعبت الأطراف السياسية منذ بداية الحرب السورية، دوراً ظاهراً في تأجيج خطاب الكراهية بين مختلف مكونات الشعب السوري.
    -ما فعله النظام السوري، من عمليات تعريب، وصهر للقوميات الثانية وخاصة الكردية وسواها، وترسيخ الصورة النمطية بحق الإثنيات، والمناطق المختلفة ليست آنية، وإنما تأسست مع تأسيس حزب البعث.
  • حقق خطاب الكراهية غايات لأجندات سياسية واجتماعية ودينية متنوعة في سوريا.
  • يبث منتج من بين خمس منتجات إعلامية، على التلفزيون أو الراديو أو في المطبوعات، أو عبر الإنترنت شكلاً من أشكال خطابات الكراهية.
  • لم تخلُ الساحة السورية من بعض الأصوات الإعلامية التي تصدت لخطاب الكراهية، وذلك من خلال تقديم صورة حقيقة لما يحدث في سوريا.
  • العدالة الانتقالية وإخراج المعتقلين من السجون وإعادة السكان الأصليين إلى ديارهم، ودعم المجتمع المدني لتعريف السوريين ببعضهم، والتعريف بقضاياهم المختلفة، وتطوير الواقع الاقتصادي، أهم عوامل وأد خطاب الكراهية في سورية
    هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”.
    • https://aso-network.com/archives/34898

By admin-z