شام فارس

  • تتفاوت وجهات النظر ما بين مؤيد ومعارض لفكرة رواج الكراهية بحسب الجغرافيا وتنوعها الثقافي والعرقي والقومي، واختلاف القوات المسيطرة التي تفرض قوتها على غرف تحرير بعض الوسائل الإعلامية.
  • نحن كمجتمع سوري خلال السنوات العشر الأخيرة تفككنا بما فيه الكفاية وهذا الأمر يعود لعدة عوامل أبرزها خطاب الكراهية التي لعبت فيه وسائل الإعلام المسيسة دوراً كبيراً.
  • العلوي على التابوت والمسيحي على بيروت والمعارض إرهابي، الكردي انفصالي.
  • كل المصطلحات والألفاظ ومحفزات سلوك الكراهية بدأت وتغذت من الإعلام.
  • الإعلام الذي حصل على ضخ مالي هو الذي كان واجهة الاستقطاب بشكل كبير.
    هذه المادة منشورة بالتعاون بين شبكة الصحفيين الكُرد السوريين (SKJN) وشبكة آسو الإخبارية في برنامج تعاون ضمن مشروع إعلام يجمعنا، حول” تعزيز دور الإعلام في محاربة الإستقطاب وخطاب الكراهية من أجل مجتمع متماسك”.

By admin-z