يشهد العالم انتشاراً واسعًا لخطاب الكراهية على صعيد الدول والمجتمعات والأفراد، وعلى مختلف المستويات العرقية والدينية والطائفية، والذي يعد في أكثر صوره تجليًا، انعكاسًا واضحًا لصراع المصالح السياسية والاقتصادية على العموم، ويتزامن الازدياد المضطرد لهذا الخطاب في أنحاء العالم مع التحريض على العنف وإذكاء شرارة الصراعات وتقويض السلم الاجتماعي وغياب التسامح والتسبب، بشكل أو بآخر، في أذى نفسي وعاطفي وجسدي للمتضررين منه، لما له من تأثير لا يقف على الأفراد والجماعات بعينها فحسب، بل تطال أيضًا المجتمعات بشكل عام.

بالتعاون مع شبكةآسوالإخبارية

https://www.facebook.com/1145346498845585/posts/pfbid024Kaa3stycL8qoDdmeNFZ2R9EqQVM8pN8tUchycLjivj5wgPg2kjzTvxBzACZ9MDtl/?mibextid=Nif5oz

By admin-z